نموذج خطبة محفلية قصيرة جدا عن العيد لمادة التعبير و هذه الخطبة مخصصة
لعيد الأضحى حيث أنها تتحدث عن الأضحية و فضلها و أجرها عند الله .
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله
أكبر، الله أكبر، الله أكبر.
اللهُ أكبَرُ كُلَّمَا لبَّى ملبٍّ وكبرَ، اللهُ أكبَرُ كُلَّمَا طافَ
بالبيتِ طائفٌ وكبرَ، اللهُ أكبرُ كلمَا ضحَّى مضحٍ وكبرَ، اللهُ أكبرُ كبيرًا
والـحَمْدُ للهِ كثيرًا، وسبحانَ اللهِ وبـحمدِهِ بكرةً وأصيلاً، الحمد لله المبدئ
المعيد الذي مَنّ علينا بهذا العيد، وأَشهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ
وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، الملك الحق الـمُبين، اللهم إنا نوحدك ولا نحدُّك. ونؤمن
بك ولا نكيفك. ونعبدك ولا نشبهك. ونعتقد أن من شبهك بخلقك ما عرفك.
وأَشْهَدُ أَنَّ سيدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرسُولُه ُوصفِيُّه وحبيبه
مَن أرسله الله تعالى رحمة للعالمين، اللهُمَّ صَلِّ وسلم عَلَى سيدِنَا محمدٍ
وَعَلَى آلِهِ وأَصْحابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بإِحْسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.
أَيُّهَا الـمـُسْلِمُونَ إِنَّ هَذَا يَوْمٌ قدْ عظَّمَهُ اللهُ تعالَى
وَرَفَعَ قَدْرَهُ، يَومٌ يُحيِي فيهِ الـمُسْلِمُونَ سُنَّةَ أَبيهمْ إِبْراهيمَ
عليهِ السلامُ بِمَا يقدمُونَهُ مِنَ الأضاحِي فِي هَذَا اليَوْمِ، فقد روت
السيدةُ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أن رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ضَحُّوا وَطَيِّبُوا بِهَا أَنْفُسَكُمْ، فَإِنَّهُ
لَيْسَ مِنْ مُسْلِمٍ يُوجِّهُ ضَحِيّتَهُ إِلَى الْقِبْلَةِ، إِلَّا كَانَ
دَمُهَا وَفَرْثُهَا وَصُوفُهَا حَسَنَاتٍ مُـحْضَرَاتٍ فِي مِيزَانِهِ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ» وكان يقول: «أنفِقوا قليلا تؤجَروا كثيرا » الحديث، أخرجه عبد
الرزاق في مصنفه
كلمات بحث ذات دلالة : خطبة محفلية عن العيد قصيرة جدا ، خطبة محفلية عن عيد الأضحى ، خطبة محفلية بمناسبة عيد الفطر ، خطبة محفلية عن عيد الأم
كلمات بحث ذات دلالة : خطبة محفلية عن العيد قصيرة جدا ، خطبة محفلية عن عيد الأضحى ، خطبة محفلية بمناسبة عيد الفطر ، خطبة محفلية عن عيد الأم
-------------------------------------Google AD-------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق